معهد بحوث الإلكترونيات يكشف لـ"صدى البلد" تفاصيل بروتوكول تعاون جديد مع وزارة الاتصالات.. وتوضح خطتها للتحول الرقمي.. وتؤكد: التشريعات الجديدة التي ظهرت تدل على الاهتمام الكبير من القيادة السياسية
إعلان رقم (2) لسنة 2021 يوم الاثنين الموافق 16/8/2021
يعلن معهد بحوث الالكترونيات عن حاجته لشغل وظيفة مدير عام الادارة العامة للشئون العلمية والتعاون الدولي بالمستوى الوظيفى (مدير عام) بالمجموعة النوعية للوظائف التخصصية طبقا لبطاقة الوصف، طبقا للقانون 81/2016 ولائحته التنفيذية.
تقدم الطلبات بإسم السيدة الاستاذة الدكتورة /القائم بأعمال رئيس المعهد على النموذج المعد لذلك لدى الأمانة الفنية للجنة الوظائف القيادية والادارة الإشرافية (غرفة C222) مرفقا به المستندات المطلوبة وذلك في موعد أقصاه شهر من تاريخ الإعلان ويتقدم لهذا الإعلان العاملون بالمعهد وغيرهم.
وقع الدكتور عبد العزيز قنصوه، رئيس جامعة الإسكندرية، والدكتورة شيرين محرم ، القائم بأعمال رئيس معهد بحوث الإلكترونيات بروتوكول تعاون مشترك بهدف تعزيز التعاون بين الجانبين في مجالات تبادل ونشر البحوث والدراسات العلمية وتأسيس شراكة تسهم في تحقيق التنمية المستدامة تنفيذا لاستراتيجية مصر للتنمية المستدامة 2030، فضلاً عن التعاون في مجالات الإبداع والابتكار والتسويق والترويج لأنشطة كل جهة لدی الطرف الآخر، وتنفيذ برامج تدريبية وورش عمل مشتركة، وتمكين الشباب في مجال البحث العلمي والصناعة وريادة الأعمال، وذلك بحضور الدكتور حسن ندير، رئيس الجامعة الأسبق، وعمداء كليات الطب والهندسة والعلوم والحاسبات وعلوم البيانات، ومعهد الدراسات العليا والبحوث، وممثلي معهد بحوث الإليكترونيات
وأكد الدكتور ...
المدير التنفيذي لمركز تحديث الصناعة المهندس/محمد عبد الكريم والدكتورة شيرين محمد عبد القادر القائم بأعمال رئيس معهد بحوث الالكترونيات، يتحدثان عن إطلاق مبادرة "Iprenuer" لدعم انشاء الشركات الناشئة للباحثين بالتعاون بين مركز تحديث الصناعة ومعهد بحوث الالكترونيات، تنفيذاً لتوجيهات معالي وزيرة التجارة والصناعة السيدة/نيفين جامع، ووزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور خالد عبد الغفار.
لمزيد من المعلومات:
https://fb.watch/6faGCc-NfK/
في ضوء تزايد معدلات الرقمنة والتوجه نحو التحول الرقمي في إطار استراتيجية بناء مصر الرقمية، ومع زيادة إستخدام التكنولوجيات الحدثية والمتطورة يوما بعد يوم، أصبح اليوم لا يخلو أي مكان في جمهورية مصر العربية من أجهزة الحاسوب الشخصية بكافة أحجامها وأنواعها المختلفة أو من الهواتف المحمولة والذكيّة والشاشات والأجهزة الكهربية والإلكترونية بجميع أنواعها، حيث لم تعد هذه الأجهزة من الكماليات بل أصبحت ضرورة من ضروريات الحياة والتى لا يمكن الإستغناء عنها، ونتيجة لهذا التزايد في كمّيات الإلكترونيات المستهلكة، والتي ينتج عنها عند إنتهاء عمرها الإفتراضى أوعدم الحاجة لها كميات كبيرة من النفايات الإلكترونية على مدار الساعة، ومن المتوقع أن ينتج عن هذه الأنشطة أضعاف أضعاف النفايات الإلكترونية التي تتولد ا...